top of page

شهداؤنا... في خانة النسيان


بقلم: الاعلامي مفيدعبّاس

أبوية الله يرحمه چان يحچيلنا عن دور الجيش العراقي بحرب تشرين وان للجيش العراقي الفضل في حماية دمشق وسوريا، وكنا بانتظار ساعة الصفر لتحرير الجولان كون إسرائيل كانت في حالة ضعف لكن فوجئنا بإعلان وقف إطلاق النار.

جدي الله يرحمه چان يحچيلنا عن حرب 1948 وشگد قدم الجيش العراقي بطولات وشهداء.

ماكو حرب عربية إسرائيلية اذا ما كان للجيش العراقي دور فيها

ما اتذكر فد يوم واحد من العرب جاب طاري هذا الدور البطولي للعراقيين في حربهم ضد إسرائيل، عدا إشارات بسيطة من هنا وهناك، غير بس ابوية وجدي، فلو أبوية وجدي چانوا يچذبون علينا، لو العرب ناكرين للجميل.

حتى بشار الأسد، دائما يشكر الايرانيين بس ولا اتذكر أنه شكر العراقيين ودورهم في حماية الأماكن المقدسة في الشام وما قدموا من شهداء هناك في سوريا.

العراق اولى بجهود أبنائه والالتفاف حول قضاياه الوطنية هو الواجب الحقيقي، فدماء أبنائنا لن تبكي عليها سوى امهاتنا، ولن يذكرها في المستقبل سوى الآباء والأجداد ..


٤ مشاهدات٠ تعليق

أحدث منشورات

عرض الكل

سوالف عراقية .... منو ناصر؟

بقلم: الاعلامي مفيد عبّاس بطائرة العودة، كل المسافرين اخذوا اماكنهم، ولأن كل العائدين من الشام يشتغلون بنفس التخصص، وهو الالبسة بكل انواعها، النسائية والولادية والرجالية، لهذا نشوفهم على شكل مجاميع، ص

bottom of page