top of page
صورة الكاتبThe Ambassador Team

أراكم بعد 4 سنوات.. ترامب يتحدث علنا عن ترشحه لانتخابات 2024

بينما تزداد عزلته يوما بعد يوم تحدث الرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترامب عن إمكانية ترشحه للرئاسة مجددا في اقتراع عام 2024. وفي حفل بمناسبة عيد الميلاد في البيت الأبيض قال ترامب كانت 4 سنوات رائعة. نحاول أن نكمل 4 سنوات أخرى وإلا سأراكم من جديد بعد 4 سنوات ولم تكن هناك وسائل إعلام تغطي الحدث الذي حضره مسؤولون من الحزب الجمهوري لكن تم تناقل تسجيل فيديو لخطابه بعد مدة وجيزة وبعد نحو شهر من انتخابات الثالث من نوفمبر/تشرين الثاني لا يزال دونالد ترامب يرفض

الاعتراف بهزيمته أمام جو بايدن ويلتزم البقاء في عزلة في البيت الأبيض ويحد من ظهوره العلني قدر الإمكان مكتفيا باتصالات رئاسية وتغريدات غاضبة عن تزوير انتخابي مفترض لا شيء ملموسا يثبت صحته. وقال وزير العدل (بيل بار) في هذه المرحلة لم نشهد تزويراً على مستوى يمكن أن يغير نتيجة الانتخابات. وما يزيد من أهمية تصريحاته هو أنه أحد المقربين جدا من الرئيس. في هذه الأجواء الغريبة، وبينما يعد الرئيس المنتخب فريقه، يقوم ترامب بتكرار نظريات المؤامرة أكثر فأكثر في حين تطلق في واشنطن تكهنات لا نهاية لها. فقد ذكرت شبكة (ان-بي-سي) أن دونالد ترامب ناقش مع المقربين منه إمكانية إعلان إطلاق حملته للعام 2024 في 20 يناير/كانون الثاني المقبل، أي يوم أداء جو بايدن اليمين رئيساً للولايات المتحدة. ويؤكد ترامب أنّ الترشح لانتخابات 2024 سيبقيه وسط اللعبة لمدة قصيرة لكنه طريق سيكون ممتلئا بالعقبات فبدءاً من 20 يناير/كانون الثاني سيصبح (رئيسا سابقا) وستتغير المعادلة جذريا وسيتقلص تدريجيا الخوف الذي يثيره لدى المسؤولين الجمهوريين المنتخبين وكذلك الاهتمام الإعلامي الذي يتمتع به ويتوق إليه.

أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكنازي أنه سيزور المنامة قريبا لتدشين سفارة لإسرائيل وذلك في الوقت الذي تستضيف فيه تل أبيب وفداً من الدولة الخليجية لتوطيد العلاقات التي تأسست حديثا بين الطرفين. وقد التقى أشكنازي مع وزير الصناعة والتجارة والسياحة البحريني زايد الزياني الذي يزور إسرائيل حاليا على رأس وفد كبير ونقلت هيئة البث الإسرائيلي عن أشكنازي القول إن كل زيارة هي خطوة أخرى باتجاه مستقبل أفضل لأطفالنا وللمنطقة. كما استقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الوزير

البحريني وقال نتنياهو خلال اللقاء. أعرف أننا أبرمنا اتفاقيات عدة ولا تزال هناك اتفاقيات أخرى ستأتي لاحقا لكن الشيء الأهم من ذلك هو الإدراك بأن السلام الذي يجمع بين شعبينا هو سلام حقيقي سلام سيعود علينا بالفوائد الاقتصادية التي كان يستحيل مجرد تخيلها قبل بضعة أشهر. وفي السياق قالت وزارة الاقتصاد الإسرائيلية إن إسرائيل تتوقع تجارة غير عسكرية مع البحرين بقيمة 220 مليون دولار عام 2021

وخلال لقاء مع نتنياهو بالقدس قال الزياني ثمة فرصة ذهبية لدفع هذا الأمر قدما وليس في المجالات التجارية فحسب بل وفي المجالات الثقافية والرياضية والتبادلية والسياحية أيضا. وتشير التوقعات التجارية لوزارة الاقتصاد إلى نمو الصادرات الإسرائيلية إلى البحرين من الألماس والمعادن وزيادة واردات النفط والألومنيوم من البحرين.

رفض الرئيس الإيراني حسن روحاني سعي البرلمان لأستصدار قانون جديد يتضمن زيادة تخصيب اليورانيوم وذلك لتأُثيره السلبي على المسار الدبلوماسي وأعلن في الوقت ذاته أنه ابتداء من العام المقبل لن يكون بمقدور المال السعودي والضغوط الإسرائيلية الإضرار بالاقتصاد الإيراني. وإنه يعارض تحركات برلمان بلاده لإصدار قانون يتضمن زيادة نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 20% لتأثيرها السلبي على مسار الدبلوماسية. وجاء هذا الموقف بعد أن وافق البرلمان الإيراني على الإطار العام لمشروع قرار بشأن إلغاء العقوبات وضمان المصالح القومية. ويشمل مشروع القرار تسعة بنود من بينها مطالبة الحكومة الإيرانية بالتراجع عن بعض

التزاماتها في الاتفاق النووي وإلغاء البروتوكول الإضافي للاتفاق في حال لم تتحقق مصالح إيران منه ولم تف الدول الأوروبية بتعهداتها. وأضاف روحاني خلال اجتماع الحكومة أن الولايات المتحدة فشلت في حربها الاقتصادية ضد بلاده وأن العام المقبل سيشهد نهاية سياسة الضغوط القصوى الأميركية ضد بلاده وقال. قبل وصول ترامب إلى البيت الأبيض كان بعضهم يعارض الاتفاق النووي. أراد المتطرفون في أميركا وإسرائيل والدول الرجعية في المنطقة أيضا إفشال التوصل إلى الاتفاق وفعلوا ما بوسعهم لتحقيق ذلك. وأضاف أن المال السعودي والضغوط الإسرائيلية دفعا ترامب للانسحاب من الاتفاق لكن خلال العام المقبل سنشهد فشل سياسة الضغوط القصوى ونهاية الحرب الاقتصادية الأميركية.

أعلن مجلس الوزراء السعودي في بيان- تفويض الملك سلمان بن عبد العزيز وزير الداخلية أو من ينوب عنه للتباحث مع الجانب البريطاني والتوقيع على مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الدفاع المدني والحماية المدنية بين الداخلية السعودية ووزارة الداخلية البريطانية. وكانت وزارة الدفاع البريطانية قد أكدت في تصريح لقناة الجزيرة نشرها قوات في السعودية لحماية المنشآت النفطية رافضة الكشف عن عددها ومدة مهمتها بسبب السرية العملياتية. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع البريطانية للجزيرة إنه قد تم نشر قوة للدفاع الجوي في السعودية لحماية منشآت نفطية منذ فبراير/شباط الماضي. وأشار إلى أن نشر منظومات جيراف (الزرافة) الدفاعية في السعودية محدود زمنيا لكنه لم يحدد الجداول الزمنية أو عدد الجنود المشاركين. وفي وقت سابق كشفت صحيفة (أندبندنت) عن نشر الحكومة البريطانية قواتها في الاراضي السعودية للدفاع عن حقول النفط. وذلك دون علم البرلمان والجمهور البريطاني في خطوة قالت أحزاب المعارضة إنها تفتقر إلى البوصلة الأخلاقية. ونقلت الصحيفة البريطانية عن وزارة الدفاع أن حقول النفط في السعودية هي بنية تحتية اقتصادية بالغة الأهمية، وأن هناك حاجة إلى مدافع من الفوج السادس عشر للمدفعية الملكية للمساعدة في الدفاع ضد ضربات الطائرات المسيرة. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع إنه في أعقاب هجمات 14 سبتمبر/أيلول 2019 على منشآت نفطية في المملكة السعودية بحثت بلاده الأمر مع شركاء دوليين لتعزيز الدفاع عن المنشآت النفطية من التهديدات الجوية.

أكدت السلطة الفلسطينية اليوم تحويل إسرائيل أكثر من مليار دولار إلى حساب السلطة من أموال جباية الضرائب بعد نحو أسبوعين من عودة التنسيق الأمني بين الجانبين وقال وزير الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية حسين الشيخ في منشور له عبر تويتر إن الحكومة الإسرائيلية تحول جميع المستحقات المالية الخاصة بالمقاصة إلى حساب السلطة الفلسطينية والبالغة ثلاثة مليارات شيكلاً (أكثر من مليار دولار) وأكد مسؤول إسرائيلي لوكالة الصحافة الفرنسية أن مجلس الوزراء الأمني وافق على تحويل الأموال إلى السلطة الفلسطينية من دون أن يحدد المبلغ في حين لم يؤكد الجانب الفلسطيني حينها استلامه الأموال. وأعلنت وزارة المالية الفلسطينية اليوم عن صرف راتب كامل للموظفين عن الشهر الماضي و50% من المستحقات المتراكمة منذ مايو/أيار وحتى أكتوبر/تشرين الأول الخميس. وأوضحت الوزارة في بيان عن صرف الجزء المتبقي من المستحقات سيتم استكماله في موعد أقصاه نهاية الشهر الحالي، على أن تواصل التحاسب مع الجانب الإسرائيلي لاسترجاع أي مبالغ متبقية. وكانت السلطة الفلسطينية أعلنت في

مايو/أيار الماضي قطع علاقتها مع إسرائيل احتجاجا على الخطة الأميركية للسلام في الشرق الأوسط. وتدهورت العلاقات بشكل أكبر بعد إعلان السلطة رفضها تسلم أموال الضرائب التي تجبيها إسرائيل بحكم سيطرتها على المعابر لمصلحة الفلسطينيين.

حذرت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة بالإنابة ستيفاني وليامز الليبيين من أن الوقت ليس في صالحهم وأن التقاعس والعرقلة سيكلفان الكثير مشيرة إلى وجود عشرة قواعد عسكرية أجنبية في ليبيا وأكثر من عشرون ألفا من القوات الأجنبية بينهم مرتزقة. وقالت وليامز في كلمة للاجتماع الافتراضي الثالث لملتقى الحوار السياسي الليبي إن وجود هذا الكم من القوات الأجنبية يعد انتهاكاً مروّعاً للسيادة الليبية وإنهم يتسببون في تدفق السلاح إلى ليبيا. وبلادكم ليست بحاجة إلى مزيد من الأسلحة. وأعتبرت أن أفضل سبيل أمام الليبيين للمضي قدماً هو الحوار السياسي موضحة أن الأمر لا يتعلق بتقاسم السلطة بل بتشارك المسؤولية من أجل

الأجيال القادمة. وشددت المسؤولة الأممية على وجود جهات فاعلة محلية تنخرط في فساد مستشرٍ واستغلال للمناصب لتحقيق منافع شخصية فضلا عن وجود سوء إدارة في الدولة. وأفادت بتلقي البعثة الأممية تقارير عن عمليات اختطاف واحتجاز تعسفي واغتيالات على أيدي التشكيلات المسلحة في جميع أنحاء البلاد في الوقت الذي ازداد فيه انعدام المساءلة ومشاكل حقوق الإنسان وبدعم من دول عربية وغربية تنازع قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر منذ سنوات الحكومة الليبية المعترف بها دوليا على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط مما أوقع قتلى بين المدنيين وتسبب بدمار مادي هائل. واتفق المجتمعون في ملتقى الحوار الأربعاء على إجراء تصويت الخميس لأختيار مقترح من بين أثنا عشر مقترحا بشأن آلية الترشح واختيار من سيشغلون مناصب رئيس المجلس الرئاسي ونائبيه ورئيس الوزراء. كما توافق الفرقاء الليبيون في ملتقى الحوار السياسي الذي عقدت أولى جولاته في تونس في التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني على تحديد موعد لإجراء الانتخابات.

انطلقت أعمال مؤتمر دولي عبر الإنترنت لمساعدة الشعب اللبناني بمبادرة من فرنسا وبرعاية من الأمم المتحدة، ومشاركة منظمات دولية وجهات مانحة. ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الساسة اللبنانيين إلى تشكيل حكومة جديدة لتنفيذ الإصلاحات في البلاد وإلا لن يحصل لبنان على مساعدات دولية وقال ماكرون إنه سيعود إلى لبنان خلال الشهر الجاري للضغط على الطبقة السياسية.

وقالت الرئاسة الفرنسية إنه لم تُنفذ أي إجراءات بموجب خارطة الطريق الفرنسية المقترحة لمساعدة لبنان كما لم يتم إحراز أي تقدم فيما يتعلق بمراجعة حسابات مصرف لبنان المركزي. ولفتت إلى أن العقوبات الأميركية على الطبقة السياسية في لبنان لم تؤت أكلها وأنها لن تؤدي إلى تشكيل حكومة لبنانية جديدة. وفي وقت سابق قالت الرئاسة الفرنسية إن المؤتمر يهدف إلى تقييم المساعدات التي قدمها المجتمع الدولي وتقييم ترتيبات توزيعها منذ مؤتمر التاسع أغسطس/آب والنظر في الاحتياجات الجديدة والعمل على تلبيتها في سياق الأزمة التي يعانيها لبنان ويشار إلى أن مؤتمر أغسطس/آب الذي نظم بشكل طارئ أتاح تقديم مساعدات بقيمة 250 مليون يورو للبنان.


مشاهدتان (٢)٠ تعليق

Comentarios


bottom of page